Friday, May 19, 2006

الحمد لله

أيها الكائن الصغير
القابع هناك
فى سكون
واسترخاء
راهنتك يوما
أن الحب
يستطيع أن
يقهرك
ثم تحديتك
أننى وحدى
أستطيع أن
أقهرك
والآن
أستطيع أن
أشكر الحلم
وأسرتي الصغيرة
شركائي فى الحلم
فهؤلاء العظام
ومعهم الحلم
كانوا بجوارى
وكان لهم الفضل
بعد الله عز وجل
فى أن
أقاوم ذلك الكائن الصغير
وفى أن
...
......
.........
أقهر
ذلك الكائن الصغير
الذى كان هناك
قابعا داخل رأسي
-------------
لا أستطيع سوى أن أقول
شكرا لكم جميعا

About Me

My photo
just a human, seeking for real life, real love, real freedom.